بالصوت والصورة.. الفائزات بالبطولة الوطنية المدرسية لكرة السلة يرفضن “حكرة” المسؤولين
عبرت تلميذات ينتمين إلى فريق كرة السلة المدرسي التابع للأكاديمية الجهوية فاس-مكناس عن امتعاضهن من طريقة التعامل معهن من طرف المسؤولين، والتي اعتبرنها مهينة لهن، بعدما فزن بالبطولة الوطنية المدرسية لكرة السلة، وكان الجحود والنكران هو المقابل من طرف المسؤولين.
وسخرت التلميذات القادمات من مدن عدة مما سماه المسؤولون، سواء المحليون أو المنتسبون للأكاديمية الجهوية، “التكريم” لهن، وهن الفائزات بالبطولة، بينما كان المقابل الذي حصلن عليه وهو مبلغ هزيل لا يتعدى 400 درهم، لم تمنحه الأكاديمية ولا الوزارة المعنية ولا الجامعة الملكية لكرة السلة، وإنما تطوع أحد المحسنين فصرف لهن هذه الجائزة البخسة من ماله الخاص، في حين كن فتيات مدينة الصويرة وصيفات البطولة محظوظات أكثر منهن ونِلن 1000 درهم للواحدة، وفي السنة الماضية حصلن على 2000 درهم عندما فُزن بالبطولة.
وأكدت التلميذات، في تصريحاتهن لـ”الناس”، أن الإهانة التي تعرضن لها ستجعلهن يفكرن أكثر من مرة، مستقبلا، قبل أن ينخرطن في هذه الرياضة المدرسية، وأن الجلوس في البيت والتفرغ لمراجعة دروسهن خير وأحسن ألف مرة من المغامرة بتعريض وقتهن وصحتهن للخطر والضياع.
رشيد كداح/ أزرو
الفيديوهات صوت وصورة توضح بالملموس مدى تأسف الفتيات و كذا المدرب وبعض من الحضور ، عن ذلك الحفل الذي يبقى هامشيا ومدى التقصير في حقهن رغم مجهودات بعض الأطر ….. اللله إهدي ما خلق …!!!!!!
نص مصحح
بعيدا عن المزايدات و المشتحنات اود قبل كل شيء ان اشد بحرارة على يد كل من كان وراء هذا االانجاز من قريب او بعيد و اخص بالذكر الجمعية الرياضية لثانوية طارق و نادي ازرو لكرة السلة و الاستاذة مريم.
ثانيا كان الاجدر بكل من يدعي الغيرة على الرياضة و على التلميذات ان يأتي باقتراحات تساعدنا على تطوير مهارات الفريق و الاستفادة من الهفوات للمضي قدما في المحافظة على اللقب و ليس زرع نار الفتنة و التركيز على الاخطاء.
ربما كانت هناك اخطاء لكن لن نتداركها بالتشهير و الانباء المضللة.
ثالثا اثارة مسألة النقود قضية خاطئة مائة في المائة لان الجوائز في الانشطة المدرسية لا تكون نقذية و هذا مبدأ اساسي و من يدافع عن العكس فهو مخطأ و يجهل ضوابط الحياة المدرسية.
ان الاندية المدرسية ما هي الا تدبير للوقت الثالث ينشط داخلها التلاميذ حسب هواياتهم الرياصبة و الفنية و الفكرية و العلمية….هدفها الوحيد صقل المواهب بعيدا عن الاعتبارات المادية و كل من يقحم التحفيز المالي في الانشطة المدرسية فأنه يعمل عن قصد او غير قصد على تخريب الالعاب المدرسية بإدخل فيروس سيفتك بها لا محالة و الدليل هو ان هذا الفيديو اقبر هذا الفريق و احبط الساهرين عليه. اضيف لو اننا ارصدنا مكافئة مالية لهذا الفريق سنكون اولا نتناقض مع مبادئ المنافسة التربوية( التي تعتمد التحفيز المعنوي على شكل بدل رياضية او كتب او كؤوس او ميداليات ….) و بالتالي كيف عسانا ان نكافأ من حصل على ميدالية ذهبية في اولمياد الرياضيات خارج الوطن و من حصل على الجائزة الاولى في الرسم و المسرح و التربية على البيئة ….؟
المبلغ المالي الذي توصلت به التلميذات هو هبة من مقاول(مشكور) خارج المنظومة سلم المبلغ للنادي …لكنكم اسأتم له هو الاخر لان الفيدو فيه تحقير للمبلع الذي منحه هذا المحسن…
الخلاصة:
●ان مبلغ 2000 درهم الذي تحدثت عنه التلميذات ليس ممنوحا من طرف الاكاديمية و لا المديرية .بل هو منحة من المجلس البلدي للصويرة.
●لم تتم الاشارة لغياب ممثلي المجالس المنتخبة الذين لا يولون ادنى اهتمام للمجال التلاميذي و احسن دليل غيابهم الصارخ في هذا الحفل ..غياب الشأن التربوي في اهتمامات مجلس الجماعة له عدة تجليات اخرها الحرص على وضع المحدودبات dos d’ânes امام المقاهي و لا محدودب واحد امام المدارس رغم الملتمسات التي قدمناها للمجلس.
● لا احد يهتم بثانوية طارق و المشاكل العديدة التي تتخبط فيها و كلما تدخل صحافبون او غيرهم كان ذلك لذمها او اغراقها في مشاكل هامشية لا تهتم بالجوهر..و لا يتذكر اهل ازرو ثانوية طارق الا لما يحتاجون قاعة رشيد الادريسي لعقد نشتطاتهم التي لا تعود على الثانوبة الا بالويل و هذر الزمن المدرسي.
● ان الرياضة المدرسية تتخبط في مشاكل متعددة يعيشها الاستاذ و التلميذ وحدهما دون غيرهما و لا احد يكترث بها الا بعض الركاء و هم قليلون
●ان من يقحم التحفيز المالي في الانشطة المدرسية و يوليه اهمية فأنه يسلط اوراما سرطانية في جسم الرياضة المدرسية لان التلاميذ يتم تحريضهم على المطالبة بمستحقات و كأنهم يلعبون في نادي و ليس في انشطة مدرسية و نعتبر هذا اجرام في حق المدرسة ستكون عواقله وخيمة.
●كيف تفسرون ان نفس التلميذات يلعبن لنادي ازرو بالمجان و لم يسبق لهن المطالبة بمستحات لان النادي ليست له امكانيات تسمح بذلك وفي هذا الباب نحيبهن من هذا المنبر هن و من يضحي من اجل نادي كرة السلة من مسيرين و لاعبين و جمهور.
● العمل الصحفي الذي قمتم به من حقكم لكنه يفتقر للجانبين القانوني و الاحترافي اولا لكونكم لا تتوفرون على رخصة التصوير داخل المؤسسة ثانيا لانكم منحتم الفرصة لطرف للتعبير عن رايه و غيبتم الرأي الاخر.
●ان كان همكم فعلا هو ايصال المعلومة كاملة غير مبتورة و لا منقوصة ادعوكم لاستجواب كل الاطراف حتى تكتمل الصورة بذل التراشق بالكلام على المواقع الاجتماعية.
●اقترح عليكم الدعوة لعقد ندوة حول الرياضة المدرسية و مناقشة الموضوع في شموليته بدل اختزاله في مشكل واهي لا ينم للعمل التربوي بصلة. مع ازكى التحيات للجميع.
بعيدا عن المزايدات اود قبل كل شيء ان اشد بحرارة على يد كل من كان وراء هذا االانجاز من قريب او بعيد و اخص بالذكر الجمعية الرياضية لثانوية طارق و نادي ازرو لكرة السلة و الاستاذة مريم.
ثانيا كان الاجدر بكل من يدعي الغيرة على الرياضة و على التلميذات ان يأتي باقتراحات تساعدنا على تكوير مهارات الفريق و الاستفادة من الهفوات للمضي قدما في المحافظة على اللقب و ليس زرع نار الفتنة و التركيز على الاخطاء.
ربما كانت هناك اخطاء لكن لن نتداركها بالتشهير و الانباء المضللة.
ثالثا اثارة مسألة النقود قضية خاطئة مائة في المائة لان الجوائز في الانشطة المدرسية لا تونن نقذية و هذا مبدأ اساسي و من يدافع عن العكس فهو مخطأ و يجهل ضوابط الحياة المدرسية. ان الاندية المدرسية ما هي الا تدبير للوقت الثالث ينسط داخلها التلاميذ حسب هواياتهم الرياصبة و الفنية و الفكرية و العلمية….بهدفها صقل المواهب بعيدا عن الاعتبارات النقذية…و كل من يقحم التحفيز المالي في الانشطة المدرسية فأنه يعمل عن قصد او غير قصد على تخريب الالعاب المدرسية بادخل فيروس سيفتك بها لا محالة و الدليل هو ان هذا الفيديو اقبر هذا الفريق و احبط الساهرين عليه. اضيف لو اننا ارصدنا مكافئة مالية لهذا الفريق سنكون اولا نتناقض مع مبادئ المنافسة التربوية( التي تعتمد التحفيز المعنوي على شكل بدل رياضية او كتب او كؤوس او ميداليات ….) و بالتالي كيف عسانا ان نكافأ من حصل على ميدالية ذهبية في اولمياد الرياضيات خارج الوطن و من حصل على الجائزة الاولى في الرسم و المسرح و البىديئة ….؟
المبلغ المالي الذي توصلت به التلميذات هو هبة من مقاول(مشكور) خارج المنظومة سلم المبلغ للنادي …لكنكم اسأتم له هو الاخر لان الفيدو فيه تحقير للمبلع الذي منحه هذا المحسن…
الخلاصة:
●ان مبلغ 2000درهم الذي تحدثت عنه التلميذات ليس ممنوحا من طرف الاكاديمية و لا المديرية و لا ستكونان تتناقضان مع مبائ الحياة و النوادي المدرسية.بل منحة من المجلس البلدي للصويرة
●لم تتم الاشارة لغياب ممثلي المجالس المنتخة الذين لا يولون ادنى اهتمام للمحال التلاميذي و احين دليبل هو الحرص على وضع المحدودباتdos d d’ânes امام المقاهي و تجاهل المدارس.
● لا احد يهتم بثانوية طارق و المشاكل العديدة التي تتخبط فيها و كلما تدخل صحافبون او غيرهم كان ذلك لذمها او اغراقها في مشاكل واهية لا تهتم بالجوهر..و لا يتذكر اهل ازرو ثانوية طارق الا لما يحتاجون قاعة رسيد الادريسي لعقد نشتطاتهم التي لا تعود على الثانوبة الا بالويل و هذر الزمن المدرسي.
● ان الرياضة المدرسية تتخبط في مشاكل متعددة يعيشها الاستاذ و التلميذ وحدهما دون غيرهما و لا احد يكترث بها.
●ان من يقحم التحفيز المالي في الانشطة المدرسية و يوليه ادنى اهمية فأنه يقحم اورام سرطانية ستعصف بالرياضة المدرسية لان التلاميذ يتم تحريضهم على المطالبة بمستحقات و كأنهم يلعبون في نادي و ليس في انشطة مدرسية هذا اجرام في حق المدرسة…
●كيبف تفسرون ان نفس التلميذات يلعبن لنادي ازرو بالمجان وفي هذا البتب نحيبهم من هذا المنبر هن و من يضحي من احل نا.ي كرة السلة من مسيرين و لاعبين و جمهور.
● العمل الصحفي الذي قمتم به من حقكم لكنه يفتقر للجانبين القانوني و الاحترافي اولا لكونكم لا تتوفرون على رخصة التصوير داخل المؤسسة ثانيا لانكم منحتم الفرصة لطرف للتعبير عن رايه و غيبتم الرأي الاخر.
●ان كان همكم فعلا هو ايصال المعلومة كاملة غير مبتورة و لا منقوصة ادعوكم لاستحواب كل الاطراف حتى تكتمل الصورة بظل التراسق بالكلام على المواقع الاحتماعية.
●اقترح عليكم الدعوة لعقد ندوة حول الرياضة المدرسية و مناقشة المضوع في شموليته بدل اختزاله في مشكل واهي لا ينم للعمل التربوي بصلة. مع ازكى التحيات للجميع.
●
أود ان أرد على الغيورة أو بالأحرى المغيارة والحقودة، كلامك ينم عن جهلك بقانون المسابقات أو البطولات التي تنظم في إطار الثانويات، فالاهم في ذلك كما ذكرت الاستاذة هو القيم والأخلاق التي مررت للتلاميذات وتشجيعهم لمواصلة التميز، وذلك بتوفير جميع الظروف المتاحة والموجودة(من اكل وشرب وسكن ونقل وكذلك مبلغ بسيط جدا …. + المبالغ التي صرفت من جيوب الأطر … + تعويض التلميذات بساعات اظافية للتفوق في دراستهن…) لمساعدتهم على تحقيق أحلامهم، وليس الدعم المادي كما يعتقد البعض منكم، لانه عندما نتكلم عن دخل أو جائزة عبارة عن قيمة مالية تعطى، فذلك يدخل في اطار البطولات التي تنظم بين النوادي التي تدربهم…
أما بالنسبة للصحافي فهو استغلالي وجاهل لقانون المسابقات المنظمة بين الثانويات، وهو الذي حرض الفتيات واستغل جهلهن وبراءتهن لنشر الفتنة بين الناس، كما قال الله عز وجل: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ».
والسلام عليكم ورحمة الله
قرأت بعض التعليقات المدافعة عن استغلال التلميذات بمبررات مزعومة منها أن الهدف هو الروح الرياضية والمسألة التربوية، لكن متى كانت الرياضة سببا لاستغلال التلاميذ إذا لم يكن هناك حوافز وهنا يعلم الجميع ان لا الوزارة الوصية ولا الجامعة الرياضية المعنية (في رياضة كرة السلة) تخصصها من اجل تحفيز التلاميذ وأبطال الغد على التنافس.. الكذابون والمنافقون والسماسرة والبزناسة هم من ينكر هذه الحقائق، وذلك لغاية في انفسهم الخبيثة.. كفى من استغلال براءة التلاميذ وشكرا لمثل هذه المنابر الإعلامية التي تفضح هؤلاء الانتهازيون.. لقد ولى زمن التعتيم وجاء زمن الفضح.. أنشروا يا إعلام
اولا وقبل كل شيء اود أن أشكر جميع الأطر على مجهوداتهم الجبارة، وأشكر فريق الفتيات على فوزهن بلقب البطولة الوطنية لكرة السلة للفتيات. ثانيا هذا الحفل نظم من طرف الثانوية التأهيلية لطارق بن زياد، وبالرغم من سهر جميع الأطر على انجاح هذه التظاهرة، اسمحولي أن أقول لكم، أنتن ناكرات للجميل وانتم الصحفيين استغلالين. لأن الثانوية قامت بجهدها واكثر من ذلك.
Malheureusement le monde est aussi fait d’ingrates et ingrats qui ne réalisent pas l’enorme sacrifice fait a leur égard… pour la première et la dernière fois je répond a la médiocrité de cet article dont l’auteur est une personne intruse dépourvu de tout sens de moral ou de courtoisie auprès des gens qui l’ont accueilli sans qu’il soit invité..
Monsieur sachez que c’est le milieu scolaire, l’éducation physique et sportive et le cadre des championnats scolaires, si le mots éducation et scolaire ne vous évoque rien, permettez moi d’éclairer votre lanterne, l’argent n’a jamais était la devise ni la finalité mais plutôt les valeurs transmises a nos élèves pour qui nous avons sacrifié un temps fou et de l’argent de nos propres poches, si on se met a quantifier et a matérialiser un exploit sportif nous ne sommes plus dans un cadre éducatif mais plutôt dans un cadre plus professionnel notamment le cadre des clubs.. c’est seulement a ce moment la qu’on parle des primes (sur match, championnat ou autre ).. dans le milieu scolaire on parle d’argent de poche d’une petite motivation PENDANT, je dis bien pendant les compétition, une petite somme qui offre aux ÉLÈVES une certaine autonomie sachant qu’ils sont nourris logés dans de meilleurs conditions.
Apres, certaines villes récompensent ses championnes et champions, chacune a sa manière et selon les moyens dont elles disposent…
Ne soyez pas ridicules, arrêtez de profiter de jeunes filles et garçons en pleine crise d’identité et renseignez vous avant de publier et de ventiler de la médiocrité.
اولا افصل لو ان تعليقك جاء بالعربية افهمه الكل وخصوصا الطالبات المعنيات بالامر تانيا لا داعي للشتم تالتا عن اي تضخية تتحدثين التضحية هي ما قامت به الفتيات وما اعطين من جهد بدني حتى يحققن الفوز وهل تعلمين أن النوادي التي تتحدثين عنها يختارون منخرطيهم وأبطال المستقبل من مثل هده التظاهرات التي تقام في المدارس واخيرا اقول لك ان كل ما فعله الصحافي هو إيصال صوت الفتيات وبكل أمانة لا غير
كان يحب عليك التوضيح لا الهجوم ….حجتك واهية نحن لسنا بلهاء ولدينا عقول تميز الخطأ من الصواب
أود ان أرد على الغيورة أو بالأحرى المغيارة والحقودة، كلامك ينم عن جهلك بقانون المسابقات أو البطولات التي تنظم في إطار الثانويات، فالاهم في ذلك كما ذكرت الاستاذة هو القيم والأخلاق التي مررت للتلاميذات وتشجيعهم لمواصلة التميز، وذلك بتوفير جميع الظروف المتاحة والموجودة(من اكل وشرب وسكن ونقل وكذلك مبلغ بسيط جدا …. + المبالغ التي صرفت من جيوب الأطر … + تعويض التلميذات بساعات اظافية للتفوق في دراستهن…) لمساعدتهم على تحقيق أحلامهم، وليس الدعم المادي كما يعتقد البعض منكم، لانه عندما نتكلم عن دخل أو جائزة عبارة عن قيمة مالية تعطى، فذلك يدخل في اطار البطولات التي تنظم بين النوادي التي تدربهم…
أما بالنسبة للصحافي فهو استغلالي وجاهل لقانون المسابقات المنظمة بين الثانويات، وهو الذي حرض الفتيات واستغل جهلهن وبراءتهن لنشر الفتنة بين الناس، كما قال الله عز وجل: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ».
والسلام عليكم ورحمة الله
المعروف هو أن هذه التظاهرات الرياضية فيها الكثير من السماسرة ويستغلون عرق التلاميذ من اجل تحقيق بعض المكاسب المالية والتسلق الوظيفي.. للأسف هناك غياب للحكامة والمراقبة والمتابعة والمحاسبة..يجب معاقبة كل المسؤولين على هذه الحكرة واستغلال التلاميذ الأبرياء للاسترزاق بمجهوداتهم.. انشروا جزاكم الله خيرا
غيور على الوطن